الأربعاء، 23 يناير 2013

للإتصال بالشركة الليبية للحديد والصلب:


رئيس مجلس الادارة.
د. محمد عبدالمالك الفقيه.
هاتف :   2613778-2613793 51 218 +
بريد مصور:2613793 - 2613777 - 2741681 51 218 +
.....................................................
مشرف قطاع الشؤون التجارية والمالية
م. سليمان عمورة بيرام
هاتف \  بريد مصور:  2623438 51 218+
......................................................
مشرف قطاع الإنتاج

هاتف : 2613792 51 218 +
بريد مصور : 274262 51 218+
.....................................................

لا تسأل كيف أتت.. التفرد في التقييم..


الغرق.. في تشكيل اللجان والفرق..

إذا كان رب البيت بالدف ضارباً..
فلا تلومن الغلمان على الرقص..

يبدو أن "اللجان" و"الفرق" من متلازمات الصناعة العصرية الحديثة، والتطوير الإداري المستقبلي..
إليكم هذا الخبر للتعليق، ولا تخشوا أن يُغلق موقع الوزارة بسبب تعليقاتكم، لأن هذا مبلغهم من العلم.. فـ(اللجان في كل مكان).. و(الفرق.. تُنقِد من الغرق)..
المهم (الارتزاق وفتح الآفاق وغلق الأبواق)...

وليعذرنا من يخالفنا لأننا نتحدث عن .. "وطــــــــــــــن"..

مدد يا صناعة.. خبرٌ للتأمل..

 على قدر أهل العزم تأتي العزائم..
كما تأتي على قدر العاجزين الهزائمُ..

خبرٌ نسوقه للمهتمين بقطاع الصناعة لعلهم يتفكرون أو يُحدِثُ لهم ذكرا..
وقد قالها التونسي قبلاً: (هذه بلاصتك يا..... صناعة)..
لاحظ (الخطة الاستراتيجية) و(مصنع تعبئة المياه) و(الصعوبات) و(الشلل).. ثم تتنزل البركات بـ(وعد) السيد الوكيل..
وإذا كانت "تعبئة المياه" من الأمور (الإستراتيجية) فماذا تكون صناعة "الحَلِيبِ والسَّلْب" يا سيادة الوكيل؟؟..
هنا نتيقن أن شركتنا لا تتبع وزارة الصناعة..
أي أن هذا الديك ليس من قريتنا...
اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه..

"الرؤية" و"الرسالة".. لشركة قطر ستيل..


إذا أُبتليتم فاستتروا..


ذهبت إلى فرع المصرف بالشركة مع أحد الزملاء، وعند خروجنا وجدنا سيارة خلف سيارة زميلي متوقفة في وسط الطريق وتغلق عليه منفذ خروجه، تضايق زميلي ولم يُكمل تعبيره عن تضايقه حتى جاءه رجل رشيد اشتعل رأسه شيباً، وسأله إن كان هناك مالاً قد نزل في الحسابات، وأجابه صاحبي بالنفي، ولكن الرجل دلف إلى داخل المصرف ليتأكد لأن شعاره (ما نامن للحي كويت ايدي)، وأخذ الزميل يدور في مكانه لا يلوي على شيء، ثم قال لي تعال إلى حيث الأخلاق الرفيعة وهو يريد أن يريني شيئاً، ففوجئت ببطاقةٍ معلقةٍ على مرآة الرؤية الخلفية داخل تلك السيارة، وقد كتب صاحبنا عليها عبارة (شكراً لحسن أدبك)..
إلى هنا والأمر طبيعي ونصحت صاحبي بالصبر، فما لبث غير قليلٍ حتى خرج ذاك الرجل

الثلاثاء، 22 يناير 2013

تشجيع الابتكار.. بخفض الإيجار..

أصابني الإحباط مرتين...
مرةً عندما تفردت إحدى شركات القطاع الخاص، وهي شركة النسيم للصناعات الغذائية، بمبادرة يوم الشجرة الذي انطلق لأول مرة بعد تحرير ليبيا، فكان قصب السبق من نصيب هذه الشركة الرائدة..
والاحباط هنا ليس بسبب حيازة هذه الشركة لشرف المبادرة، بل هو شرف وتكريم نحمده لها، ولكن كان بسبب عدم مشاركة أضخم شركة في المدينة -إن لم يكن الدولة-، من حيث الإمكانيات والكوادر الفنية، في رعاية هذا الحدث الحضاري الكبير، رغم أن الشركة كانت قد قررت إيفاد بعض موظفيها لحضور ندوة عن المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات..
أما المرة الثانية، فكانت عندما استمعت يوماً في الراديو إلى حلقة خاصة عن تشجيع الإبداع والمبدعين والابتكار والمبتكرين والاختراع والمخترعين..

الاثنين، 21 يناير 2013

إلى من يهمهـ (م) الأمر..

هذه الفزورة تحتاج إلى حل...
دعاية لمعرض سيقام في الفترة من 20 إلى 24 مارس 2013م. الملصق موجود منذ 25 ديسمبر 2012م. بإحدى الصفحات ويعلن أن المعرض برعاية الشركة الليبية للحديد والصلب..
فهل تم (توريط) الشركة أم (توريثـ) ـهـا..؟؟؟..
وما علاقة الشخص المعلن بالجهات التي يهمها الأمر داخل الشركة..
وما سر هذه "الثقة" التي ينشرون بها هذه الدعاية؟؟..
مجرد "استشفاف"..
أفيدونا أفادكم الله...
وبـ"الفتوح" يكون "الوضوح"..

إذا شُخْصِنَتِ الأمور.. فالإستنساخ واجب..

من أكثر المضحكات المبكيات في الشركة، المنظومات المعلوماتية (الإلكترونية) في شتى التقسيمات الإدارية..
خذ مثلاً..
منظومة المخازن التي صُممتْ ونُفذتْ في عام 1993م. على يد أحد المبرمجين الوطنيين، الذي لحق بالمنظومة إلى الإدارة المعنية، وظل لصيقاً بها قرابة العقدين من الزمن، حتى تجنس بجنسية الإدارة المستفيدة وعُيِّنَ بها مسؤولاً، كما حدث من قبلها مع أحد الموظفين الذي أصبح "مشرف قطاع" فيما بعد..
هذه المنظومة التي أبت أن تتطور مع تطور العتاد الحاسوبي لأجيال متعاقبة، حتى أن الإدارة المختصة عجزت عن التوفيق بينها وبين الأجهزة الحديثة، بل إنَّ بعض الأجهزة القديمة لم تستطيع تلك الإدارة أن تتغلب على مشاكلها..
أعرف صديقاً كان يعمل "برتبة" فني "هاوي"، قام بعمل منظومة مخازن متطورة مبرمجةً بلغة "الدلفي" الشهيرة، وقد عمل عليها لمدةٍ من الزمن حتى غادر الشركة "التعيسة"، وقد كان يُصدر منها الطلبيات "مطبوعةً" بنقرة زرٍ فقط، مع استعماله لبيانات المنظومة "العجوز" إياها..

حفل تكريم الأخ الحاج مصباح الفرجاني..

يوم الأربعاء الموافق 2013/01/16م.
أُقيم احتفال للسيد مصباح امحمد احميدة الفرجاني.. أحد العاملين بورشة صيانة الدرافيل، بمصنع درفلة القضبان والأسياخ، الإدارة العامة للدرفلة الطولية، والذي خرج على التقاعد الاختياري (60 سنة)...
الحاج مصباح أحد أفراد الرعيل الأول بالورشة، منذ إنشاءها في سنة 1988م، وقد عمل سائقاً للروافع الشوكية الكهربائية، ثم أميناً للمخزن الفرعي، ثم سائقاً لعربة نقل المعدات..
يشهد له الجميع بدماثة الأخلاق والتعاون والتفاني في العمل..
مر الحاج مصباح بمرحلة صعبة من حياته، اشتعل منها رأسه شيباً، فقد كان تاجراً بمدينة البيضاء، وأخذ في العسكرية رغماً عنه، وأرسل إلى تشاد لمدة لا بأس بها كغيره من الليبيين، حتى انفك من الجيش ودخل الخدمة المدنية بالشركة..
حضر الحفل لفيف من العاملين بالدرفلة الطولية، على رأسهم المهندس محمد ضو عبد السلام مدير الإدارة العامة للدرفلة الطولية، والمهندس محمود علي شلغوم مدير إدارة الصيانة، والأخ عبدالله الهادي الروياتي رئيس قسم صيانة الدرافيل (المكلف)..
كان لحضور السيد محمد الغويل رئيس مجلس نقابة عمال الشركة الليبية للحديد والصلب، مع السادة أعضاء مجلس النقابة عبد المنعم بلتو وكمال الفنير وأشرف بلاعو.. كان لحضورهم أبلغ الأثر في نفوس العاملين..
ألقى كل من المهندس محمد ضو والسيد نقيب عمال الشركة  كلماتٍ بالمناسبة، أشادوا فيها بالمحتفى به وعددوا مآثره، وتمنوا له حياة سعيدة خارج الشركة..
كما ألقى المحتفى به كلمة شكر فيها الجميع على هذه البادرة الطيبة..
في نهاية الاحتفال، قام السيد نقيب عمال الشركة بتسليم شهادة تقدير للمحتفى به، عرفاناً لما قدمه طيلة مدة خدمته بالشركة..


الأحد، 20 يناير 2013

بكل بساطة.. هي هكذا..!!..


الشفافية التامة.. في أسمى معانيها..

 هدية إلى المناضلين الثائرين..
الخبر منقول بنصه وصورته من موقع الوزارة.. هذه الوزارة التي يتغنى وزيرها السابق ووكيلها الدائم بـ( مبدأ الافصاح والشفافية):
فمن هم الطلبة؟.
وما دخل الوزارة بهم؟.
ومن وما وأين وكيف اتخذ القرار؟.
وأين صورة الوكيل في الحفل الذي حضره؟.. (الريس فين؟؟)..
كل هذا وغيره يأتي (تعزيزاً لمبدأ الافصاح والشفافية)..
فهل ما زال لديكم شك في أن الوزارة ومن يقودها وما يتبعها عبارة عن عصابات ومافيات مستمرة من العهد السابق (باستثناء الكادحين المغلوبين على أمرهم)..
للعلم.. فقد علمتُ مؤخراً أنه لا علاقة للشركة الليبية للحديد والصلب بوزارة الصناعة، فقد خلقت كسيدنا آدم !!.. فلا أب لها ولا أم، وتربيها إحدى دور الرعاية من حيث الإشراف والمتابعة فقط..

إنشاء كيان للعمال الأحرار..

 أنشر هنا هذا المقال الذي تعرضت لموضوعه في السابق ("مسألة كرامة" و"العبثية منهجاً")، وهو ما يؤشر لوجود خللٍ أو ختلٍ في تفكير رؤوس الإدارة المعنية..
-----------------------------
بين رأي وآخر..
إنشاء كيان للعمال الأحرار..
بقلم: عبد الحميد جبريل..
....................................
من حق إدارة الشركة الليبية للحديد والصلب أن تقوم بتنظيم أوقات العمل وحركة الدخول والخروج من منافذ الموقع، فالغاية تبدو مشروعة جداً، لكن بالرغم من مشروعية هذه الغاية، فالوسيلة التي بدأت تستخدمها الإدارة لتحقيق هذا الغرض تبدو من التدابير السيئة،

الصناعة بين وزيرين.. ووكيل واحد..

من الميزات التي يتمتع بها وزير الصناعة السابق ووكيل وزارته، هو معرفتهما بأقدار القائمين على إدارة الشركة..
فمنذ أن ذهب المفوض "سابقاً" مهرولاً إلى طرابلس، تلبيةً لأمر سعادة أمين لجنة الإدارة "السابق"، القابع في العاصمة بعد تحريرها، ليستلم منه مقاليد الأمور في الشركة، عرف ذلك "الأمين" منزلة من سيقود الشركة من بعده، وهكذا بنى جميع تصرفاته وإجراءاته حيال الشركة، منذ أن كُلف بالوزارة إلى أن أزيل منها وأُبعد عنها..
فلم يكلف سعادة الوزير نفسه بزيارة الشركة لتفقد أحوالها قط، حتى إنه لم يكلف موظفاً من موظفيه بهذا الأمر، رغم زياراته التفقدية للمؤسسات والشركات التابعة للقطاع في شرق البلاد وغربها، لكنه جاء مرةً واحدة ليدس أنفه في اجتماع اتحاد الثوار المنعقد في مركز التدريب التابع للشركة..

إعادة التأهيل.. وزيارة الوزير..

كلمتان خفيفتان قد تنقذان الشركة من مصير مجهول على الأقل هما (إعادة التأهيل)..
هذا ما ندعو إليه رأس الشركة والقائمين عليها، حتى لا تضيع فرصةً ربما لن تعود، ليطالبوا بها وزير الصناعة الجديد عند زيارته المرتقبة للشركة..
فهل يصلحوا ما أفسدوه طيلة أكثر من سنة، أم أنهم سيتعاملون معه كما كانوا يتعاملون مع أمثاله قبل حرب التحرير؟؟..
لا ننسى قول أحد رؤوس الشركة وأحد خريجي مدرسة 7 إبريل الارهابية، عندما طمأن
سيده بأنه (لن يمس درهماً واحداً من الخزينة العامة)، بل إنه سيمول أحد المشاريع من أرباح الشركة وقروضٍ تضعها على كاهلها، ولم يكتفي بذلك فقط بل سحب الأموال المخصصة لبند تدريب كوادر الشركة، ليستكمل بها تمويل ذلك المشروع، رغم أن المشروع يعتبر "ضربة معلم" بالنسبة لزيادة إيرادات الشركة، ولكن فكرة التمويل الذاتي لا شك أنها أرهقت ميزانية الشركة، وكان من المفروض أن تموله الدولة "الخزانة العامة"، حتى يتم الاستفادة من تلك الأموال في أمورٍ أخرى تحتاجها الشركة. ولكنه حب التزلف واسترضاء الطاغوت سيطر على نفسية ذلك المسؤول ليتصرف هكذا.. 

العبثية "منهجاً"...

في هذا العصر والأوان.. يُحكى أنَّ عاملاً ذهب يوم الأحد 30 ديسمبر 2012م. إلى عمله متأخراً، وعند وصوله إلى دوار البوابة رقم (1)، وجد أمامه سيارتين تدخلان، فترك تلك البوابة لسابق موقفٍ تعرَّض له فيها -في توقيت مشابه تماماً-، وواصل سيره إلى البوابة رقم (5)، وهي البوابة التي خُصصت لدخول العاملين، فوجد أمامه حاجزاً في مدخلها، ورأى أشخاصاً يُلوِّحون له بأيديهم أن اذهب إلى البوابة رقم (3)، وهي بوابة تقع في أقصى حدود الشركة، الغريب العجيب أن البوابة لا توجد بها أدنى حركة، لا سيارات ولا بشر، فاستغرب لماذا هذه "المسخرة" أو "الغباء" ؟؟؟..
على الفور اتصل بأحد زملاءه في العمل وأخبره بما حدث، وأعلمه بأنه عائدٌ أدراجه إلى البيت، ولسان حاله يقول (("النوم" ولا "المذلة"))..
للذين لا يعرفون ما كان يُدعى بـ "الشركة"، هي عبارة عن سياج ضخم من الأسوار الإسمنتية، تعلوها أسلاكٌ شائكة، وفي هذا السياج الضخم توجد (4) بوابات وعدة أبراج للمراقبة تتوزع على طول السياج..
البوابات الأربع يوجد ثلاثةٌ منها على طريقٍ معبد، وهي التي يمكن الدخول منها للعاملين أو لغيرهم من المتعاملين، أما الرابعة فتقع خلفاً وخصصت للتخلص من مخلفات المصانع وفضلاتها..

الكيل بمكيالين.. إعدلوا أقرب للتقوى

الأحد 2013/01/13م. كان موعد تنفيذ التهديد بالاعتصام الذي دعت إليه نقابة العمال بالشركة، للمطالبة بإعفاء كل من:
- مدير عام الادارة العامة للخدمات بصفته مشرف قطاع الشؤون الادارية والخدمات المكلف في حينه.
- مدير عام الادارة العامة لشؤون الأفراد.
- مدير إدارة الشؤون الإدارية.
بعد أن اتهمتهم النقابة* بتعاملهم بالأسلوب المشبوه والتعتيم، على موضوع مذكرة وزارة الصناعة، بشأن منح الشركة فرصتين للترشيح لمكتب المنظمة العربية للتنمية الصناعية بالأردن، أو (الشركة العربية للتنمية في الاردن)** كما جاء في صفحة "الحديد والصلب - مصراتة" والتي أشارت إلى أن هذه الشركة (تربطها بالشركة علاقة تعاون مشترك)** وقد (طلبت من الشركة الليبية للحديد والصلب وعن طريق وزارة الصناعة توفير مهندس فني

تعميم التعاليم..

في الفترة الماضية، قامت إدارة الشركة بدعوة شيخين فاضلين -نحسبهما كذلك ولا نزكي على الله أحدا-، لإلقاء محاضرة بعنوان (أطب مطعمك)، وكانت المحاضرة تهدف إلى أن يتحرى العاملين الكسب الحلال، ولا يلوثوا كسبهم بشبهة حرامٍ مهما كانت، ومن ذلك الحرص على الانضباط والمواظبة في الحضور والانصراف، وتسخير وقت العمل لإنجاز المطلوب من العاملين، وإجادة العمل وإتقانه..
ورغم أن كل ما قيل في المحاضرة يعتبر من البديهيات، أو من المعلوم من الدين بالضرورة، ولا نعتقد أن أغلب العاملين يجهل ما تعرضت له المحاضرة، فإن الشركة قامت بتوزيع نسخٍ صوتية منها على شكل أقراص مدمجة بالتعاون مع إذاعة الهدى، ليتم تعميمها على العاملين.
ولا نشك إطلاقاً أن هدف إدارة الشركة لم يكن حرصاً منها على أن يتحرى العاملين الحلال، بقدر ما كان حرصاً منها على أن يروضوا للعودة إلى سابق عهد الشركة، من كونها مجرد "محجرٍ" لحجز مجموعةٍ من البشر لفترةٍ محددةٍ من اليوم، كما كان يفعل العهد السابق مع كل الليبيين؛ وهو ما أبداه وصرح به رئيس مجلس الإدارة في تعقيبه على المحاضرين..

تعقيب رئيس مجلس الإدارة في محاضرة (أطب مطعمك):

بسم الله الرحمن الرحيم..
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين..
نشكر الأستاذين الفاضلين الشيخ علي والشيخ مصطفى، الحقيقة على هذه المعلومات وعلى هذه البيانات الجيدة..
طبعاً لا شك أن الشركة الليبية للحديد والصلب، الحقيقة على الأقل دائماً الأمور تتم مقارنتها بصورة نسبية، احني طبعاً كانت الشركة متوقفة بالكامل في أثناء حرب التحرير، وقامت بتسخير كل إمكانياتها في خدمة هذه الثورة المباركة، ودعمتها بقدر المستطاع، ولكن يعني للأمانة بمجرد إعلان التحرير، في 2011/10/23م. وعندما قامت الشركة بالإعلان وطلبت رجوع العاملين، يعني هذه أمانة للتاريخ الحقيقة أن غالبية العاملين استجابوا لنداء الشركة، يعني خلي نقولوا بدايةً من واحد ديسمبر 2011 ، طُلب من جميع العاملين العودة إلى أعمالهم بصورة رسمية، وبدأت الشركة، بل حتى من قبل 12/01 بدأت بإجراء أعمال الصيانة اللازمة لمصانعها ومرافقها التي تعرضت للكثير من الأضرار الجسيمة نتيجة لأعمال القصف التي قامت بها كتائب الطاغية  أثناء حرب التحرير، والحقيقة كان هناك كثير