هب أننا أفلتنا من حساب وعقاب أربابنا في الحياة الدنيا، فهل سنفلت من حساب وعقاب رب الأرباب في يوم الحشر وعلى رؤوس الأشهاد؟؟...
ترى هل يستشعر من أصدر قرارات "إيفاد" فاسدة لموظفين ليست من حقهم ولا تناسب تخصصاتهم ولا يفيدون الشركة والبلد بها، موقفهم في ذلك اليوم الرهيب؟؟..
لقد تتبعنا بعض تلك القرارات وانتقدناها لفسادها، وإضرارها بمصلحة الشركة والبلد، ولدرجة الاستخفاف والسفاهة التي وصلت بمصدري تلك القرارات..
ولنعمل جردة حساب على قرارات "الإيفاد" في المدة الماضية..
فكم قرار إيفاد تم إصداره من بعد حرب التحرير؟؟.
وكم عدد الموظفين الموفدين؟؟..
وكم هي التكاليف الإجمالية التي تحملتها ميزانية الشركة بناءً على هذه القرارات؟؟..
وما هو التوزيع التنظيمي للمستفيدين من هذه القرارات؟؟..
وكم هي نسبة حصة أو نصيب كل قطاع من قطاعات الشركة؟؟..
وما هي الأنشطة الموفد إليها وعددها ونسبتها (مهمة عمل، دورة تدريبية، معارض، مؤتمرات، ندوات، زيارات ميدانية، ...إلخ)؟؟..
وما علاقة وظيفة كل موفد بالموضوع الذي أوفد من أجله؟؟..
وهل تدخل تلك القرارات ضمن خطة تدريبية أو اتفاقيات مسبقة؟؟..
فهل ستُنشر هذه المعلومات حتى تُفَنِّدَ كل الاتهامات والاًقاويل، أم أنها تظل قابعةً في أدراج صغار الموظفين الذين يتفنون في حراسة كنز الأسرار؟؟..
الأيام "بينما"...
ترى هل يستشعر من أصدر قرارات "إيفاد" فاسدة لموظفين ليست من حقهم ولا تناسب تخصصاتهم ولا يفيدون الشركة والبلد بها، موقفهم في ذلك اليوم الرهيب؟؟..
لقد تتبعنا بعض تلك القرارات وانتقدناها لفسادها، وإضرارها بمصلحة الشركة والبلد، ولدرجة الاستخفاف والسفاهة التي وصلت بمصدري تلك القرارات..
ولنعمل جردة حساب على قرارات "الإيفاد" في المدة الماضية..
فكم قرار إيفاد تم إصداره من بعد حرب التحرير؟؟.
وكم عدد الموظفين الموفدين؟؟..
وكم هي التكاليف الإجمالية التي تحملتها ميزانية الشركة بناءً على هذه القرارات؟؟..
وما هو التوزيع التنظيمي للمستفيدين من هذه القرارات؟؟..
وكم هي نسبة حصة أو نصيب كل قطاع من قطاعات الشركة؟؟..
وما هي الأنشطة الموفد إليها وعددها ونسبتها (مهمة عمل، دورة تدريبية، معارض، مؤتمرات، ندوات، زيارات ميدانية، ...إلخ)؟؟..
وما علاقة وظيفة كل موفد بالموضوع الذي أوفد من أجله؟؟..
وهل تدخل تلك القرارات ضمن خطة تدريبية أو اتفاقيات مسبقة؟؟..
فهل ستُنشر هذه المعلومات حتى تُفَنِّدَ كل الاتهامات والاًقاويل، أم أنها تظل قابعةً في أدراج صغار الموظفين الذين يتفنون في حراسة كنز الأسرار؟؟..
الأيام "بينما"...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق