السبت، 28 أبريل 2012

نقل العاملين.. أزمة أم تأزيم..



أسئلة محيرة فعلاً...
ما قصة هذه الحافلات المخبأة في أحد مخيمات الشركة الخارجية؟؟.. 
ولماذا لم توضع في ساحة النقل الداخلية، إذا كانت ملكاً للشركة؟؟..
ما حاجة الشركة إلى إدارة النقل إذا كانت أعمالها تدار بصفقات مشبوهة مع مغامرين من خارج الشركة تشغيلاً وتأجيراً؟؟..
حسب الميزانية التقديرية لسنة 2007م. فإن تكلفة تأجير آليات ومعدات تقدر بحوالي (مليون) دينار؟؟..
حسب علم الجميع فإن المغامر الذي أوكلت له مهمة نقل الأفراد -وهو من مدينة العجيلات- قد سلمت له حافلات الشركة لينقل بها أفراد الشركة.؟؟...
ما حقيقة التعاقد الذي تم مع ذلك المغامر؟؟ وكيف تم؟؟..
هل الخلل في الحافلات أم السائقين أم إدارة النقل أم الإدارة العليا للشركة؟؟..
إذا كان كل شيء كان يجري في السابق يحاط بكامل السرية والكتمان، فلماذا لا تكشف الأوراق الآن.؟؟..
هذه نقطة في بحر الفساد في الشركة، ولا زال المسؤولون عن هذا الفساد يمسكون بخيوط اللعبة جيداً، ورهانهم في ذلك على محدودية التفكير لدى العاملين إن لم يكن جهلهم..
فمتى يتم التغيير.. إذا كانت القاعدة لا تحسن التدبير..؟؟...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق